The best Side of دور الأم في تربية البنات
The best Side of دور الأم في تربية البنات
Blog Article
مهرجان شرورة الشتوي يستعرض الحرف اليدوية والمأكولات الشعبية في المملكة
احترسي من التعليق بكثرة واستمرار على تصرفات ابنتك، ولا تكثري من لومها وعتابها؛ حتى لا تجعليها تتشبث بآرائها وتصرفاتها، تصرفي معها بهدوء؛ بطريقة العرض وليس الفرض.
الوقفة الثامنة: حاولي أيتها الأم أن تستثمري أولادكِ في تحفيظهم الأذكار اليومية في الدخول والخروج، والمأكل والمشرب، والنوم والصباح والمساء، إضافة إلى الأعمال الفاضلة اليسيرة؛ كصلاة الضحى والوتر، ونحوهما؛ فهذا كله صدقة جارية لكِ، وربما تسلسل إلى أولادهم في الزمن القادم، فبرمجي تلك النصوص النبوية، في كل أسبوع - مثلًا - يحفظ ذكرًا أو يعمل عملًا فاضلًا، وتتابعينه فيه، فهنيئًا لكِ ويا بشراكِ حينها.
ويمكنك أن تحدثي الأبناء منذ الصغر عن أهمية تعلم القراءة والكتابة والمذاكرة، وتوضيح قيمة ومكانة الشخص المتعلم، كذلك تشجيع الأبناء وتحفيزهم بالجوائز والمكافأت.
رابط مختصر نسخ للمشاركة لـ فيسبوك للمشاركة فيسبوك تويتر واتساب تليجرام نسخة للطباعة موضوعات متعلقة نور الإمارات أمك ثم أمك
لا خلاف بين تربية الأم للبنات وتربيتها للأولاد، الاثنان يحتاجان إلى الحب والوعي والخبرة والصبر والتفاهم، والأم تجمع بداخلها كل هذه الصفات.
لوْ كان العالَم في كفّة وأمّي في الكفّة الأخرى؛ لاخترتُ أمّي.
كما قال الشاعر محمود سامي البارودي “الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق” لذلك فللأم مكانة هامة في تربية الأبناء حيث جعل الله الجنة تحت أقدامها وبرها أهم الروابط الإنسانية التي يقوم بها الإنسان.
ندوة في مدينة صوفيا تناقش العلاقة بين الدين والشخصية والمجتمع
الملتقى الإسلامي الثالث للأحاديث المفتوحة بمدينة زينيتسا
هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً
الوقفة الثالثة: اقرئي عن أمهات المؤمنين والنساء الصالحات ومربيات الأجيال عبر التاريخ؛ حتى تتعرفي على عملكِ الحقيقي الذي أُنيط بكِ، أما اجتهادكِ فتشكرين عليه لكن قد تصيبين وتخطئين، أما الاطلاع على كتيبات من السيرة يعطيكِ تغذية راجعة فيما هو من صميم عملكِ، وهو تربية تلك الناشئة، فإذا تساهلتِ في هذا، فقد تساهلتِ في أبرز أعمالكِ وواجباتكِ.
تعشق الفتاة الامارات اللعب بالدمى، ومعاملتها على أنها طفلها، فهذا نابع من غريزة الأمومة التي تشعر فيها الأنثى بطبيعتها.
خلق نوع من الترابط الأسري؛ وذلك من خلال حرصها على قضاء أطول وقتٍ ممكنٍ مع أبنائها وجمعهم حول مائدة الطعام في كلّ وجبة خلال اليوم، ممّا يُقوّي المعاني الأسرية لديهم ويزيد من محبّتهم لأسرتهم والارتباط بها.